رشدي
يا صديقي
( أيها المأخوذ
كالرهبان بالمعاني
وليس يثقلك الجسد
كم ذا فتحت عينك كي تشف
ولا أحد
هذي خطاك سلكتها
حزنا وما كتبت بدد
فأذرع مسافات الغضب
وأعرج في السديم
كيما ترى ما لايرى
قسما أنها تعصى على النسيان
فلا أقسم بسوى هذا البلد ،،،)
شكرا للأستاذ الرائع ابراهيم شمر
ومحبة مدادها السموات والأرض
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق