أيتها النسوة في العالم أغسلن أفواهكن جيداً وتعطرن لي لقد عدت من جديد أنا بخير لم أنحرف عن طريقي هذا لأستقل طريقاً غير ذي زرع لأن البيت المحرم قد نأى عن لعنة التراب أيتها الدمام سأكتبك كثيراً وأبكي ثم ألعن الناس وأبصق في الأشياء وأقصفها كلما شعرت بالوحدة والمرض والموت وسأستمر في البحث عن رحم يشبه رحم أمي الذي خرجت منه مضطرا بعد أن دفعني شعورها بالضجر وسأبحث عن نهد يشبه نهد أمي الوكه بحرص دون أن أسحق حلمته لفرط الجوع
.
.
.
وماذا أيضاً ...نعم أنا جائع وأحتاج ...متطوعة تهتم بي الليلة عليها تقليم أظافري وتلميعها ثم عليها تنظيف أنفي بعود ثقاب ثم مسح الهموم اليومية عن وجهي وعليها تلميع خدودي وشفتي ودهن حوافها بالزيت ...وماذا بعد
.
.
.
نعم عليها دس لسانها في سرتي العميقة المدورة ودغدغتها بعناية حتى أصل لمرحلة ...الضحك وعندما أسكب ضحكتي عليها أن تنظف المكان وتنظفني من جديد
Translate
الخميس، 22 يوليو 2010
وعليها تلميع خدودي وشفتي ودهن حوافها بالزيت ...وماذا بعد
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق