حسناً أيها النبلاء قبل أن أذهب لصلاة الجمعة ليجلدني الإمام بخطبته العصماء حول عذاب القبر وعذاب النار وعذاب الدنيا دعوني أحدثكم عن النسوة اللواتي كنا يتحلقن حول أمي ليتبادلن رضاعة ذاك الطفل السمين الذي لا يكف عن البكاء كل واحدة تجرب ثديها في فمي وأنا طفل لدرجة أن وزني زاد بشكل مخيف لهول الحليب الذي سكبنه في فمي قالت أمي أن كل امرأة كانت تشعر بألم في ثديها كانت تأخذني في حضنها وتدس حلمتها في فمي وأنا أفعل كل شيء
.
.
.
بطريقة تشبه الدغدغة القاسية كنت استحلب ما تفجر في أثدائهن كنت لا أشبع أبداً حتى أن بعض المراهقات كنا يجربن حظوظهن مع فمي وأنا طفل كنوع من التدريب قبل الزواج ...قالت أمي انها وقعت على ثلاث مراهقات لم يتزوجن بعد سرقوني من حضن امهم بعد أن دخلت في غيبة الخدر ووضعوني على السرير ثم أخرجن ما تيسر من أثدائهن ألتي لم تنضج بعد وتبادلن الأدوار في فمي قالت أمي أنها وجدتني نصف مختنق وأتنفس بصعوبة لفرط الحلمات التي تكالبت على فمي وأنا طفل ...لهذا فأن فمي متسع من الداخل
.
.
.
قالت أمي أيضا أن النساء اللواتي يحملنني على اكتافهن مثل عبء لا وزن له كنا يستمتعن بصفع مؤخرتي وجعلي أبكي بسرعة حتى يتسنى لهن دس حلماتهن في فمي وأسكات هذا الطفل البكاء لهذا فمؤخرتي مسطحة إلى حد ما وغير منسجمة مع نفسها لفرط ما صفعنها النسوة بحرص ...الغريب أنني ما زلت أبكي ولا أجد من تسكتني عن هذا البكاء
.
.
.
قالت أمي أيضاً أن الطبيبة التي قلمت الشيء المتدلي بمشرطها الحاد وقامت بتطهيري وبتر الجزء الغير مهم من قضيبي الصغير كانت توبخ نفسها لفرط ما جعلتني أبكي وقالت أنها حضنتني وهمست في أذني أيها الطفل السمين ستشكرني في المستقبل عندما تكتشف أن لديك قضيب صغير وأنيق سيدخلك في مشاكل مع السلطات السعودية ومع النساء ثم أخرجت ثديها المندلق من شق القميص ودسته في فمي وهي تقول أرضع أيها الطفل أرضع ولا تتوقف ...فيما أمي وقفت مذهولة من فعل الطبيبة
.
.
.
كل النساء أخواتي في الرضاعة ...نعم أنا أتعامل معهن على هذا الأساس فقط.
...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق