حسناً أيها النبلاء أقسمت قبل قليل بعزيمة جدتي الحوذية المنقوشة بكهف في وادي الدواسر قدس سرها الشريف ودام ظل حفيدها العالي أن لا اتحدث مع النساء الا عاريات وان لا اشرب الخمر الا في المناسبات ولسوء الحظ أن أيامي كلها مناسبات وأن لا احضر مؤتمرات خارج المملكة لأنها غالبا ما تكون مفخخة بالاثداء والتنانير القصيرة وانا مثل كل سعودي وغد يستمني اثناء المذاكرة كمن يحمل شيئه المتدلي على كتفه لفرط الحرمان ليتني لم اكن سعودي على كل النساء في قائمة اصدقائي ان يلبسن الحجاب الشرعي ويتشحن بالسواد او يتنقبن مثل ابطال النينجا او مثل الطوارق في الصحراء الكبرى او مثل امي عندما تذهب لزيارة العتبات المقدسة في وادي الدواسر حيث ضريح جدتي قدس سرها الشريف الذي حاول الوهابية طمس ملامحه لكنه لا يزداد الا علو وهيبه فباركت وتباركت وبوركت ارض احتضنت رفاتها عليها السلام وعلى القبور حول ضريحها فليخسأ الخاسئون تالله لن يمحون ذكرها ولا يميتون وحيها فهل رايهم الا فند وجمعهم الا بدد وايامهم الا عدد يوم ينادي المناد الا لعنة الله على الظالمين ارجوكم لا تهتموا بترنحي وسكري وانا اكتب الان ولا تغرنكم زجاجة الخمر المباركة التي شربتها قبل قليل مع صديقي رأس الثومه ابو فارس اطال الله في عمره وقد تركني ابن الخطيئة وذهب ليضاجع زوجته وقال اتركك مع الابتوب وها انا اسمع صراخ زوجته وهي تئن تحت وطأة جسده المنتفخ النتن فاللعنة عليه وعلى زوجته صديقي ابو فارس يدعوني دائما للركض في باحة منزله كرياضة لتخفيف اوزاننا الثقيلة وتقليل حجم كروشنا المتدلية مثل اكياس الشعير الرخيصة وما ان يتصبب العرق حتى يندب ابو فارس حظه وهو يولول على خسارتنا لانخاب الخمر البارحه والتي خرجت مع ركضنا كخسارة مبتكره فالويل لنا ولبائع الخمر صديقنا الطيب ابو سعيد وزوجته الطيبه ام سعيد والتي لا تنفك عن قيام الهزيع الاخير من الليل اللعنة ماذا افعل انا الان وحيدا في هذا الغرفة مثل معاق وسيم ونصف نائم وبثمالتي المستيقظة هل اخرج واترك ابو فارس يكمل واجبه الزوجي فانا اخاف ان انتظر شخص يمارس الجنس وانا اعلم انه سيطيل الرهز والركز والوهز والرجز فهو ثمل ولا يشعر بما يفعل هذا سيمنح زوجته متسع من اللذة فيما انا اتكور في هذه الغرفة مثل تمساح مريض بلع لتوه حجرا ابيض اعتقد الاحمق انها دجاجه سحقا .. كم أكره أن أتخيل ساقي زوجة صديقي مثلما أتخيل نهد زوجة جاري الطيبة وهي تصعد سلم العمارة وتسقط إحدى الأكياس فتنحني أمامي لتلتقطها وتنظر إلي فيما أنا التقط قلبي المتساقط من الأرض .. قد لا يغضب أبو فارس إن تخيلت سيقان زوجة أم فارس وهي فوق كتفيه مثل بوصلةٍ سئمت مجد التيه .. من سيلومني و أنا أسمع صوتها الآن وهي تتأوه لفرط قسوة أبو فارس على السريرحسنا أيها النبلاء لا أحد منكم يبلغ أبو فارس عما كتبته هنا لعله إن علم أنني أفكر بسيقان زوجته المبرومة مثل عامود شاورما في مطعم لبناني لم يدفع صاحب المطعم رواتب العمال فيه فيبقى عمود الشاورما دون مساس ، أقول أتمنى أن لا يعلم بأنني طرزت آهات زوجته وتأوهها و هسيسها المكبوت و جسدتها أمامي وهي تقول اللعنة عليك أيها الدوسري السمين كيف تتجرع الخمر في غرفة مهجورة والنساء في الخارج يصففن أثدائهن المتراصة مثل طوب أحمر في جدار كنيسة رومانية من كنائس رام الله، قم من نومك و اغسل وجهك وادفنه بين ثدياي أيها السمين يا عربيد الحرف ونظف أسنانك بحلمتي و قنبتي المزركشة .. المجد لزوجات أصدقائي اللعنة ماكان يجب علي أن أكتب و أنا ثمل فكل ما أحاول إخفاؤه يظهر بسهولة فلا حجاب على أسراري و أنا سكران.. و أنا سكران أتحول إلى مواطن صالح و أعشق كل المطبات الصناعية واللا صناعية في مدينتي الدمام العجوز التي مزقتها عمليات التجميل الفاشلة ،، أعشاق أنفاقها التي تسرب الماء مثل أطفال يبولون في نفس اللحظة ، أعشق دهاليزها المظلمة و أعشق حي الخليج وحي النخيل وحي الزهور الخالي تماما من الزهور وحي العدامة ولن أذكر حي عبدالله فؤاد لان حبيبتي السابقة تسكن مع زوجها الوغد هناك و أعتقد أنه بين فخذيها يبحث عني فيها خاصة أنها سرا تضع صورتي بين نهديها وتبكي كلما أولج قضيبه فيها واشتد شوقها لي ، ثم أن في عبدالله فؤاد يوجد مبنى للمباحث اعتقلت فيه عدة مرات .. اللعنة متى سيعود أبو فارس اللعنة على أبوفارس كيف تركني كل هذا الوقت مثل غراب وحيدا في الليل أندب حظي و أداعب بأناملي أزرار الكيبورد ثم أضع أناملي فوق بطني العاري و أرسم دوائر لا أعلم أين تقودني هذه الدوائر ، كما أنني أشعر بألم أسفل مؤخرتي لفرط الجلوس في مكان واحد على قطن رخيص انتخبه أبو فارس لمجلسه الكئيب حتى يوفر المبلغ لشراء غرفة نوم فاخرة فيما أنا أجلس مثل ضفدع أخضر ينتظر ذبابة ما لها طنين يشبه أنين أم فارس العارية الآن.. هل قبلها قبل أن يضاجعها ابن الخطيئة هل داعبها ؟ هل لثم فيها ؟ هل لعق قنبتها المزركشة مثلما أفعل أنا مع زوجاتي العشر ؟ أم أنه اغتصبها مثل تيس الفحولة في حضيرة أغنام أبو مساعد زوج خالتي أم مساعد .. اللعنة على خالتي وزوجها و تيسهم و على أبو فارس حسنا أيها النبلاء سأخرج الآن من بيت أبو فارس و أتركه يكمل واجبه الشرعي مع أم فارس و إن غبت عنكم فاعملوا أنني كنت أستمني على تأوهات أم فارس وساقها المبروم مثل شيشة عدنية مثل منحوتة فارسية مثل رواتب الشركات الأهلية .. مثل حزني..
إلى اللقاء
سحقا لكم
واللعنة مجددا على أبوفارس و زوجته أم فارس و زوجة جاري و عليكم أيضا يا أحبة القلب
.........
رشدي الغدير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق