كنت نائما أيها النبلاء وفزعت قبل قليل عندما تحول مسار الحلم إلى كابوس رأيت في منامي جنفر لوبيز وهي تحشي الكوسه بجانبي وتمسح بيدها الطاهرة على جبيني وأنا ازخرف المسافة بين نهدها الايمن والكوسه برغباتي التي لا تنتهي لكن لا أعلم كيف تحولت جنفر لوبيز الى المهافيرا العاري رئيس طائفة الجينيه المنشقه من البوذيه وهو يمسك الكوسه بيده ويبتسم لي
سألت الزعيم مهافيرا بالله عليك أين ذهبت جنفر لوبيز ومالذي جلبك الى مطبخي باركتك ارواح القمصان البيضاء المعلقه على حبل الغسيل ثم لماذا أنت عاري وجهازك التناسلي يطل من بين فخذيك مثل طفل اصلع صغير ينوي على بتر نفسه والركض في ارجاء الشقه والمطبخ ثم لماذا انا ولماذا لم تمنحني فرصة لمراقبة جنفر لوبيز وهي تغسل يدها بجبيني ووجهي
اللعنه لم يجبني بشيء بل مسك رأسي وهو يردد سأحشي رأسك بالتراب وراح يدخل سكين التقوير في أذني ويخرج اجزاء من مخي ويرميها بجانب محتويات الكوسه فيما أنا أركل وأصرخ وهو يضحك حتى كاد أن يفزع احلام الجيران لفرط الازعاج استيقظت في النهاية وما زلت ابحث عن سبب يجعل هذا الوغد القائد الديني يستحل المطبخ ويخطف جنفر لوبيز التي باركتها السماء
سأعود للنوم
أن زارني في الحلم
سأغتصبه
اللعنه على شياطينكم أيها الاصدقاء تالله أنكم أصبتم احلامي في مقتل بعد فزعي الاخير حاولت استجلاب أي أنثى إلى حلمي فلم استطع
من الحماقة أن أتحدث عن أحلامي معكم
أحتاج رقية شرعيه وبخور وماء مبارك من الشيخ ابو جدلان في الثقبه
.
.
.
رشدي الغدير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق