Translate

الخميس، 19 مارس 2009

بعض الحديث يشرق

رشدي الغدير



تعارفنا أنا و استاذ رشدى عبر صفحات الفيس بك تعارفًا سريعًا فقد جذبتنى تعليقاته الخفيفة و خفة الظل التى تنطلى من خلال ما يكتب فأردت أن أقذف بنفسى فى خضم كلماته الراقية التى لاحظت أنها لا تجرح أحدًا كائنًا من كان معتمدًا على ما وهبه الله من حسن انتقاء الألفاظ و صياغة العبارات فى تناغم سينفونى
أرجو له دوام التوفيق و بعد الرؤية
ايهاب غانم
من قاهرة المعز
مصر المحروسة

 

-------------

 



هذا الرشدى لم يكتف أبدا بإبهارى
كلما أتوقع أن بئر مواهبه سينضب يفاجئنى دائما كغدير حقيقى ممتلىء دائما بلا روافد
الكتابة عنده بسهولة التنفس فهو لا يحترفها ولا يلوى ذراعها ولكنها تأتيه طائعه كأوروبا الفاتنه فيركبها على ظهره كزيوس الاله ويخترق بها خضم البحر إلى حيث يأسرها فى جزيرة كريت النائيه ويأسرنا معها

قلت له يوما أنه أصبح أفيونتى ولم يصدقنى
يبدو أن رشدى أفقدنى رشدى
:)

 

وسام من مصر




----------------



نعم بالتأكيد
وبلا شك
تعرف كٌنة المبتغى
بعمق .. وتأني
..وتفاؤل..وبصيرة..
...وبعض الرضا
هكذا تقول هذه الصور الناطقة يا صديقي

هيثم صالح

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق