Translate

الخميس، 19 مارس 2009

انقض مثل نمر النهد وتيس الفحولة وافترسه مثل نعجة حمقاء

رشدي الغدير


كان المدخل شرعي ههههه هل اعجبكم
انا اجيد الدخول في معترك تقصير الثوب واطلاق اللحيه بل وجعلها تقترب من السرة يا اصدقائي ما اريد قوله
اختلافي مع الاخرين ينبع من البدايات من مرحلة التجريب والكشف عن خيوط الموهبة كنت اكتب ما اجده يميز خطي وفكري ويجعله متباين مع الاخرين كتبت الشعر بشكل مختلف ولم أكتف بالكتابة القصصية او الروائية فقط بل عمدت الي كتابة النقد وبشكل مختلف ايضا خروجي عن التيار العام للفكر النائم وضعني هدفا لكل متجمد يحمل العقلية المعلبه الجاهزة للأكل في بداية ردي هذا نقلت لك ايات من القران الكريم تدل على ان الاختلاف سنة الحياة لكن ما يفعله بعض المبرمجين عقليا مع سابق الاصرار والنوم هو محاربتي ومحاولة كتم صوتي واسكاتي ذلك لان صوتي لا يعجبهم نعم ثم جرئة في نصوصي في القصص التي اكتبها ثم عري ثم الكثير من الاثداء والارداف والاجساد انا اتناول المرأة كروح وجسد وليس كمثال ساذج للحب هذا ما يدعو الكثيرين للاختلاف معي .......

ساكون صريحا معكم

انا استلذ بل اشعر بالنشوة ان وجدت من يخالفني .......تجدوني ادور عليه ثم انقض مثل نمر النهد وتيس الفحولة وافترسه مثل نعجة حمقاء هههههههههه هذا يضحكني جدا
واجد فيه متعة لا يمكن وصفها
انادي بصوت عالي
الي بخنجري المسموم ونصلي الفاتك وسيف جدي قدس سره الشريف

وابعثو الى شيخ الايمان الزاهد في العدامة شرق المعهد المهني واجلبو لي كفنا ابيض جدا بل ابيض الى اخره بل مبيض ببياضه ومعطرا بالكافور والدهن ومغسول بالشوق يليق بقلبي الكسول النائم في قفطانه .... فأنا اريد الموت
الموت فقط
-------------------------

الاصدقاء الذين يهزون رؤوسهم أسفاً، وكأنهم يكتشفون فجأة حجم العزلة التي تسكنني اغلب الذين انتهوا إلى ركن دائم في مقهى "الديوانيه في مدينة الدمام "، يستعيدون يومياتهم بضجر وتثاؤب يتمنون لو كنت موجودا بجانبهم هذا الاتهام الذي يلقيه علي الناس هو موهبة ربانيه بل لعله ما يميز تواجدي الدائم في بعض المواقع ليس استهزاء بل هو اسلوبي الساخر

اعتقد انها كوميديتي سوداء الحزن والالم الذي نراه بصورة أو بأخرى على وجوه الناس المطمئنة خصوصاً من أصحاب المحالّ اغيره انا الى تفاعل خلاق طبعا باسلوب ساخر انا احترم الجميع وامقت الجميع ولا اقدس بشرا ولا سلطة لاحد علي ......... هذا مهم

لم اداهن احدا في حياتي غير بعض الحسناوت طبعا ذلك يعود لغريزتي خاصة وانا اتخيل اصابعهن النحيلة تطرق ازرار الكيبورد واثدائهن تقترب من المنضدة لكن لا قاعدة ثابته انا انتقد كل شيء واشك في كل شيء

نعم هذا صحيح انت وبعض الاصدقاء لم تعتادو علي بعد رغم هذه السنين .... عليكم ان تدربو انفسكم في يوم ما ستفهمون بعض ما كنت اريد قوله في صمت

بالنسبة للحوارات التي تجرى معي في غالبها ورغم اسلوبي الساخر هي مفيدة الى حد ما طبعا مفيده لاصحاب العقول وليست مفيده للمتخلفين من عشاق الشعر النبطي والحيونات الاليفة مثل البعير وما شابهه
---------------------

من هم اعدائي
ههههههههههه
هذا يضحكني
اعرف جيدا ان شعراء التراث النبطي وقناة الساحة ومزايين الابل تفكيرهم محدود جدا لكن لم اكن اعلم انهم سذج الى هذا الحد ان يضعوا هذا الاحتمال من يترفع عن كتابة النوع الذي يتقنونه يكون عاجز هههههههههه وماهي قيمة الشكل البالي الذي يتباهون فيه غير القائه في امسيات ملاهي الاطفال والرقص به ومقارعت اعتى مغني الراب الامريكيين بما يسمونه غلطه ومحاوره

هل تعلممون ان صديقي الشاعر مشعل الغنيم قال لي مره ان مغني الراب الامريكي امينم افضل شاعر غلطه في العالم انا اعتقد هذا ههههههههههه




شعراء النبط يدركون ما يحدث في دواخلهم ويستنكرونه، ويرون فيه ضرباً من بربرية مستعادة وعجزا عن مقارعة المثقفين وانا انصحك تابع اي لقاء في التلفزيون مع شاعر نبطي لتكتشف بنفسك مدى ارتباكه وعجزه عن الرد بشكل صحيح على اسئلة المذيع ...... انهم يتعرون من اوراق التوت والتين والعنب ....... نحن نكتشفهم يوميا ...

يا اصدقائي من يعرف رعشة الروح الفكرية والسقف الإنساني لتوق شعراء الحداثة والنثر سيتذكر أن ثمة روحاً متعاطفة مع قضايا الحريات والحقوق الديمقراطية في العالم لا مجموعة شباب يسهرون في لعب البلوت والصراخ على بعضهم البعض وزعم او تحويل البداوة الى ضرب من العبثية ......

اشعر بالغثيان لمجرد الحديث عن شعراء النبط
----------


اسبق نفسي إلى الخاءات دائماً إلى الخير والخطيئة
هل احدثكم عن العراء، أو فليحدثكم العراء عني. أعرف أنني في سفر دائم [ وليس من البر الصيام في السفر ] اخبز قصيدتي الأولى وأكُل مما يلي يدي اليمنى ها نحن نلتقي للمرة الأولى خارج الوكر، هناك حيث لا يعرف أحدنا سحنة الآخر، لم اعتد لقاءكم دون ضباب الفواكه ودخان الشيشة يحجب وجوهنا، كثّة الشِعر (بكسر الشين)، عن بعضها.هل احدثكم عن المقهى وكيف أنني معرّض للقتل في كل مرة امارس فيها تدخين المعسّل " النقي جداً " الممزوج بنشارة الخشب. يكاد أن يفترسني ذباب المكان في كل مرة أخاطر بزيارتكم.. لا أفهم كيف تمكنت من ترويض الذباب؟ أي قرابين نقدّمها لتلك المسوخ الطائرة ايها النبلاء؟
سلام، حان الآن موعد الصلاة
ولا اريد اغضاب امي
سيدة المعبد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق