حين تمارس الجنس مع امرأة لا تحبك وتنبطح هي تحتك كمومياء مرخية ذراعيها على طرف السرير كأنها (أو لأنها) ضلت الطريق إلى عنقك فيما تصبح أنت كحصاة في غربال تحركه يدان مجنونتان و لتحس- أنت- أنك تفعل شيئا يجلب اللذة تُسمع نفسك صوت لهاثك فيخرج كالنهيق. أو حين تمارس الاستمناء / العادة السرية/ نكاح الكف تشعر بالم اسفل مؤخرتك كلما دعكت سهمك دون ان توجهه الى هدف معين ....... فيستل نحوك معاتبا ومحمرا وراغبا في بتر نفسه من احمق لا يتقن غير الدعك والفراغ والنوم بجانب امرأة لا تحبه ......
وهي تخلع ملابسها الحريرة الشفافة وقفاطين مكورة وصدرياتها مرمية على السرير متوجسة لفرط شوقها في ان تزين النهدان وتستلذ بالحرارة الطبيعية ... تنسل انت الى الغرفة مثل حرامي الدجاج الساذج ملهوفا الى جسدها تقترب منها لتقبلها ويدك اليسرى تربت على نهدها الايمن تحاول تخديرها وزرع الرغبة ... تدفعك بعيدا ....وتدير راسها في غطرسة العري ...لانها تكرهك ....
فتعود الى وكرك المسمم بروائح الخذلان .... وتدعك سهمك وتغمض ...تحاول توجيهه الى هدف في رأسك ... يشتعل الخيال بنساء محمومات مسربلات بالجمال واللذة والرغبة لكن ولفرط حظك العاثر ... ولا واحدة منهن تعرفك او تحبك
لولا خيالك لانفجرت .....
رشدي الغدير
في نفس المستشفى
طبعا
الغريب انني طلبت من الممرضة ان تعطيني انطباعها
اعطيتها الورقة
ولم تعد لي حتى مغادرتي المستشفى
اللعنة على الممرضات دائما يذهبن قبل الشفاء
Translate
الاثنين، 30 مارس 2009
امرأة لا تحبك
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
قلة حيا
ردحذفشوف خشتك مالت عليك
اقول رووووقنا يبو سهاااام مسوي رومانسي على غفله هههه
ردحذف