أقسم أن أبواكِ لم يكونا يمارسان الجنس ليلة أن خلقتِ .. بل كانا يصليان ويسبحان رب الفلق حتى أكتمل نصاب الجمال في رحم السماء فأنزلتكِ تنزيلا ...يا أخت التنزيل .. تالله إنكِ لم تكوني نطفة من مني يمنى خرج متدفقا ومكدوسا من رأس قضيب والدكِ ... ولم تكوني في البدء حيوانا غبيا دس رأسه في بويضة أمك الفتية يا فاتنة البيض المعلق تحت عنقكِ الموشوم بقداس التطهير ناحية الدير الأول ... يا أول التصفير والهسهسة والحديدبانات ..
.
.
ستذهبين إلى جهنم فهذا أمر محسوم لكن لن تعذبين هناك .. بل ستكونين منقذة أهل العذاب من عذابهم وستطفأين نار جهنم بخصلة واحدة من شعركِ الذي يشرب منه الشعراء حليب النبؤة البكر ... أبصقي في فمي وطهريني من الداخل ... هكذا : أتفووووو عليك يا رشدي يا حبيبي ....
.
.
سأفتح شدقا مؤخرتي لتبصقي داخلها وحول فتحت الشرج النتنة المحاطة بالحبوب والدمامل وبقايا الخراء .. حتى تذهب عني النجاسة ... أبصقي هكذا : أتفووووو يا طيز رشدي يا حبيبي ... أبصقي في أذني وداخل الطبلة الوسطى حتى تعيدين سلالة الطهر إلى مسمعي ... أبصقي هكذا : أتفووووو يا رشدي يا حبيبي
.
.
أنفضي عن خصيتي ما تعلق بشعيرتها من مناديل الحمام الورقية .. ولا بأس أن تبصقي علي هكذا : أتفووووو عليكِ يا خصيتا رشدي حبيبي ....
.
.
رشدي الغدير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق